جراحة الوجه ومضاعفتها

يمكن تحسين بعض ملامح الوجه من خلال إجراء جراحة الوجه، ومن بين هذه الملامح: الفك، والخدين، والذقن، كما يمكن استخدام هذه الجراحة لتصحيح العيوب الخلقية أو كجراحة مكملة بعد جراحة وجه سابقة.

دعنا نتعرف أكثر عن هذا الموضوع بالتفصيل مع

الآثار الجانبية والمضاعفات المحتملة

ترتبط عملية تجميل الوجه بظهور بعض النتائج الجانبية والمضاعفات المحتملة، مثل:

تستطيع بعض الكدمات والانتفاخات أن تدوم على الأقل يومين.

يتطلب نقل العضو المزروع عن مكانه إجراء عملية جراحية إضافية لتصحيح الإزاحة.

يجب تناول بعض أنواع المضادات الحيوية في حالات الإصابة بالعدوى.

تنشأ تفاعلات حساسية بسبب هجوم جهاز المناعة على المادة الزرعية.

ما قبل إجراء الجراحة

يتحدث الدكتور مع المريض حول سبب إجراء العملية الجراحية ويمكن أن تتم على شكل علاجات تجميلية مصاحبة مثل جراحة شد الوجه وشد الحواجب.

أثناء الجراحة

تحتاج العملية إلى حوالي ساعتين من الوقت، وخلال هذه الفترة يمكن إجراء عدة أشياء، مثل:

يتم إدخال الزرع أسفل الفك: وذلك بوضعه في مكان مناسب داخل الشفة السفلى.

تعني عملية زرع الخد وضع الغرسة في منطقة الخد باستخدام الشفة العلوية أو تحت الجفن الأسفل.

يتم زراعة الذقن عند وضع البصيلة تحت الشفة السفلية أو تحت منطقة الذقن.

ما بعد إجراء الجراحة

يتم شفاء جراحة الوجه بشكل سريع نسبيًا، وتعتمد سرعة الشفاء على نمط حياة المريض وأسلوب عاداته، كما يتوقف ذلك على حاجة إجراء جراحة إضافية لإكمال العلاج في الوجه أو عدمها.