تسحيج الجلد والآثار الجانبية

يهدف تقنية تسحيج الجلد أو سنفرة البشرة إلى إصلاح المظهر الخارجي للندوب الناتجة عن حب الشباب وأمراض جلدية مثل الجدري.

يقوم التسحيج الجلدي بعلاج أنواع متعددة من مشاكل البشرة، كالندوب الناتجة عن نقش الوشم، والتجاعيد الخفيفة، والبقع الظاهرة بسبب التقدم في العمر.

من الأهمية بمعرفة أن بعض المشاكل لا يمكن حلها عبر عمليات سحج الجلد، مثل التشوهات الخلقية في الجلد والشامات وعلامات الولادة والندوب التي تظهر جراء حروق.

تتعلق المشكلات الناجمة عن تحريض الجلد بالعديد من التداعيات الغير مرغوب فيها والآثار الجانبية.

دعنا نتعرف أكثر عن هذا الموضوع بالتفصيل مع

تواصل حزم الجلد مع بعض التأثيرات الجانبية والتعقيدات، ومن الممكن أن يسبب الآتي:

تغيرات دائمة في لون الجلد.

التهاب في المنطقة.

ما قبل الإجراء

يقوم الطبيب بتنفيذ بعض الاختبارات لجلد المريض، علاوة على ذلك يجب أن يخبره بكافة الأدوية التي يستخدمها.

أثناء الإجراء

تتم إجراء عملية تسحيج البشرة باستخدام جهاز يدور بسرعة عالية ويقوم بإزالة الطبقات الخارجية من البشرة. هذا يحفز نمو خلايا جديدة للبشرة التي تكون متجانسة وأكثر نعومة. تستغرق هذه العملية عادًة بضع دقائق إلى ساعات، حسب قدر الندوب في البشرة.

ما بعد الإجراء

بعد اكتمال الإجراء، يتم تغطية البشرة. ويجب تجنب التعرض لأشعة الشمس لفترة زمنية بعد الإجراء.

يشرح الطبيب بعض الأدوية المخففة للألم لتهدئة المنطقة، وتحتاج عادةً فترة تعافٍ تتراوح بين أسابيع وعدة أشهر.