في عام 2020، تسبب سرطان الثدي في وفاة 685,000 شخص على مستوى العالم.
نسبة نصف حالات سرطان الثدي لدى النساء تحدث بدون وجود أي عوامل خطر محددة سوى الجنس والعمر.
يحدث سرطان الثدي في جميع دول العالم.
نسبة إصابة الرجال بسرطان الثدي تتراوح بين 0.5 إلى 1%.
دعنا نتعرف عن هذا الموضوع بالتفصيل من خلال هذا المقال
سرطان الثدي هو مجموعة متنوعة من الأمراض، ومن المعروف أنه يبدأ محلياً في الثدي، وينتقل تدريجياً إلى العقد اللمفاوية في الإبط ليصبح سرطانًا متساقطًا، ثم يمتد انتشاره إلى الأعضاء الأخرى. هناك العديد من العوامل التي تؤثر في تحديد عوامل الخطر التي ترفع احتمالية الإصابة بسرطان الثدي، وأعراضه وعلاماته، وطرق علاجه، وتشخيصه، وتحديد مراحله، واختيارات العلاج الممكنة.
وسنتعرف على 10 حقائق حول سرطان الثدي، ولكن أولاً نحتاج إلى معرفة ما هو سرطان؟ الخلايا السرطانية هي خلايا غير طبيعية تنمو وتتكاثر بشكل غير مسيطر عليه، وعند تكاثر الخلايا السرطانية يتشكل كتلة أو ورم في الجسم.
تحدث إصابة سرطان الثدي عندما يتحول بعض الخلايا في أنسجة الثدي إلى خلايا سرطانية.
هناك أكثر من نوع من سرطان الثدي، والأنواع الأكثر انتشاراً تعرف باسم سرطان قنوات الحليب.
يُشكِّل 90% من حالات إصابة سرطان الثدي، ويُبدأ في القوانين الحليِّة في الثدي.
يسهم الكشف المبكر عن سرطان الثدي في تسريع العلاج وتعزيز فاعليته، حيث تظهر بعض العلامات والأعراض مثل:
في المرحلة الأولى من المرض، قد لا تظهر أعراض، لذا يجب متابعة وإجراء فحوصات متكررة لتأكيد سلامتك.
ليس بالضرورة أن يكون سرطان الثدي وراثياً، حيث تبلغ نسبة الوراثة فيه جزءاً قليلاً لا يتجاوز من 5% إلى 10% من إجمالي الحالات المصابة، وتعود الأسباب الأكبر للمحيط البيئي ونمط الحياة
يمكنك حماية نفسك من إصابة سرطان الثدي من خلال
البعد عن التدخين او الكحول
وتناول الغذاء الصحى
المحافظة على الوزن وممارسة الرياضة
تجنب التعرض للاشعاع والتلوث
اختيار الرضاعة الطبيعية .
استعمال مزيل العرق لا يسبب إصابة سرطان الثدي، إلا أنه يؤدي إلى تراكم السموم والألومنيوم تحت الجلد. ولا يوجد دليل علمي على أن ارتداء حمالات الصدر له تأثير على إصابة سرطان الثدي.
يعتبر سرطان الثدي غير مشترط للنساء فقط، بل يُؤثر أيضًا على الرجال خاصة بعد سن الستين، ويتميز بخطورته التي لا يتوقعون الإصابة بها.
يمكن أن يحدث سرطان الثدي دون ظهور أي أورام، وقد يشير وجود ورم أحيانًا إلى وجود عدوى معروضة أو تشكل تكيسات.
ومع ذلك ، قد يشير وجود الورم بنسبة كبيرة إلى وجود حالة سرطانية.
استئصال الثدي بشكل كامل لا يعني عدم الاحتمالية في الإصابة بسرطان الثدي مرة أخرى، ولكن من الممكن حدوث إصابة جديدة.
عند اكتشاف سرطان الثدي في مراحله المبكرة وسرعة علاجه، يمكن أن تصل نسبة الشفاء منه إلى 98%.
سرطان الثدي لا يؤثر على قدرة المرأة على الإنجاب والحمل، ولكن العلاج الكيماوي يقلل من عدد البويضات، وفي بعض الأحيان يسبب انقطاع الدورة الشهرية.
تختلف طرق علاج سرطان الثدي من مريض إلى آخر. يعتبر العلاج الجراحي الأنسب لبعض المرضى، في حين يعتبر العلاج الكيميائي والإشعاعي الأنسب للبعض الآخر، ويتم تحديد ذلك بواسطة الطبيب.
يزيد الكشف المبكر عن سرطان الثدي نسبة النجاح إلى 98٪، ولذا فمن الضروري أن تهتمي بصحتك.
ويتم تنفيذ الكشف عن سرطان الثدي عند النساء عن طريق إجراء اختبار بسيط يُدعى "التصوير الشعاعي للثدي".
أو بواسطة الكشف المبكر باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي.
الكشف المبكر عن سرطان الثدي والوقاية منه، هو عملية إدارية منهجية ومستمرة وتتضمن التخطيط والتطوير والتقييم لبرنامج الكشف المبكر عن سرطان الثدي، بما في ذلك إعداد السياسات وتحديد الأولويات.
يجب أن تتضمن الخطط الشاملة للفحص والكشف عن سرطان الثدي التوعية والتعليم للمجتمع، والتدريب الطبي والتقني للعاملين في البرنامج، وتطوير عمليات التشخيص الدقيقة لسرطان الثدي، مع العلاج المناسب في الوقت المناسب.
المسؤولية عن وضع وتنفيذ برنامج الكشف المبكر عن سرطان الثدي تقع على وزارة الصحة أو المنظمات ذات الصلة.
ينبغي أن يكون الهدف العام هو إنشاء آلية للدعم السياسي والتقني للبرنامج، أي إنشاء برنامج ناجح للكشف المبكر عن سرطان الثدي يقوم على عدة أنشطة، مثل الترصد والحماية والتوعية والتعليم والوقاية والكشف المبكر وتوفير الرعاية.
الترصد هو المفتاح الأساسي لتقييم حجم المشكلة وتطوير الإجراءات والتدخلات المناسبة في الوقت المناسب.
تقدير حمل مرض سرطان الثدي. تقدير وتحديد عوامل الخطر التي تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي. إنشاء أساس للتدخلات السريرية الملائمة.
الحماية: تعني الحماية من السرطان جميع الأنشطة والعمليات التي تهدف إلى حماية الأفراد من الإصابة بالسرطان أو تكراره، وتقليل العبء الذي يترتب على المرض والإعاقة الناتجة عنه. من بين هذه الأنشطة هناك جهود مستمرة في التعليم وتعزيز الصحة والوقاية والكشف المبكر عن المرض (الفحص).
أول خطوة لإنشاء برنامج فعال للتعليم المستمر هو توضيح أهمية وأولوية البرنامج للمسؤولين الحكوميين وأصحاب القرار، الذين يمكنهم أن يتضمنوا البرنامج في الخطة الوطنية للبلاد.
يجب أن تركز برامج التعليم العام على الوقاية وفهم أفضل للمرض، وأهمية وفوائد الكشف المبكر، بالإضافة إلى تعزيز الرعاية الصحية للمرضى وأسرهم، والاستفادة القصوى من الخدمات الصحية المتاحة.
يجب تطوير هذه البرامج لزيادة فهم احتياجات المرضى، والقدرة على التعامل مع هذه الاحتياجات وتلبيتها. وأخيرًا، تعتبر تعزيز الصحة استراتيجية رئيسية للتحكم في عوامل الخطر المرتبطة بسرطان الثدي، وذلك من خلال سياسة عامة وبالتعاون مع عدة قطاعات.
الوقاية: على الرغم من أن سرطان الثدي لا يمكن تجنبه، يمكن تقليل مخاطر الإصابة به من خلال إجراءات وقائية معينة. هذه الإجراءات تشمل إجراء تغييرات في نمط الحياة والنظام الغذائي، وممارسة النشاط البدني، وتجنب السمنة. كما يمكن استخدام تدخلات وقائية، مثل استخدام عقار التاموكسيفين وغيره من مضادات الأستروجين المزدوجة، للنساء اللاتي لديهن خطورة عالية على الإصابة بالمرض.
يأتي الكشف المبكر في مقدمة الخطط الوقائية ويعتبر الأكثر فائدة. فقد ثبت أن تشخيص سرطان الثدي في مراحله المبكرة يقلل بشكل إيجابي من معدل الوفيات الناجمة عن المرض.
الرعاية: يجب على برامج مكافحة السرطان أن تكون شاملة وتشمل تشخيص المرض في مراحله الأولى عندما يكون العلاج أكثر فعالية والشفاء أكثر احتمالية. يبدو أن تحسين وتوفير العلاج المناسب والرعاية الطبية للنساء المصابات بسرطان الثدي بعد الكشف المبكر له تأثير واضح في تقليل عدد الوفيات الإجمالية نتيجة سرطان الثدي.
يجب أيضًا النظر في توفير تدخلات طبية أخرى بعد الإجراء الجراحي مثل العلاج الدوائي والعلاجات الشعاعية.
يجب استخدام العلاجات المساعدة لمنع عودة سرطان الثدي. وأخيرًا، يمكن أن يحسن زيادة الدعم النفسي والاجتماعي والرعاية الملطفة نوعية حياة النساء المصابات بسرطان الثدي وعائلاتهن.
العامل الأساسي الذي يؤدي إلى إصابة بالسرطان الثدي هو الجنس، حيث يظهر أن الإناث هن الأكثر عرضة للإصابة بهذا المرض. وتوضح إحصائيات منظمة الصحة العالمية أن نسبة الإصابة بسرطان الثدي في الرجال تتراوح بين 0.5 إلى 1% فقط.
يمكن أن ينصح الطبيب بإجراء العديد من الاختبارات لتشخيص سرطان الثدي المنتشر مثل: الأشعة السينية، التصوير المقطعي المحوسب، وفحص العظام.
الألم في سرطان الثدي عادةً مستمر ومحدد، معنى ذلك أنه يسبب ألمًا في منطقة واحدة من الثدي. يجب التنويه إلى أن الشخص قد يكون مصابًا بالورم قبل ظهور الألم. تسبب الأورام في الثدي تغيرات في الجلد، مما يسبب شعور المريض بالألم وحساسية الثدي عند لمسه.
إذا لم يتم علاجه، يمكن أن يؤدي سرطان الثدي إلى تقرح الجلد والتهابه، وزيادة تكاثر الخلايا السرطانية في الثدي، وانتشار الورم إلى الغدد اللمفاوية، مما يزيد من خطر انتشار السرطان في أعضاء حساسة أخرى مثل الدماغ والكبد والرئتين، وهذا يؤثر على وظائفها ويمكن أن يتسبب في توقفها.
سرطان الثدي يوجد به تجمع خلايا ذات حجم وشكل وبنية معينة. يتميز الورم السرطاني بأنه مستدير وناعم ولين وقد يظهر في أي جزء من الثدي. كما أنه يأخذ أشكالًا مختلفة؛ يمكن أن يكون كبيرًا أو صغيرًا ويتحرك. يتحرك الورم السرطاني الخبيث مع أنسجة الثدي كجزء منها، بينما ينفصل الورم الحميد عن أنسجة الثدي.
دكتور واستشاري النسا والتوليد متخصصة فى ( الولادة الطبيعية والقيصرية - الربط- وتكيس المبايض- المناظير - الحقن المجهرى - تجميل النسا)
سعر الكشف: 500 جنيه
استشاري أمراض النساء والتوليد وتأخر الإنجاب استئصال المبيض اطفال الانابيب الحقن المجهري اللولب اللولب الهرموني الولادة الطبيعية الولادة القيصرية تحليل [...]
سعر الكشف: 400 جنيه
مدرس امراض النساء و التوليد بكلية الطب جامعة عين شمس. استشاري امراض النساء و التوليد و الاورام النسائية و المناظير.
دكتوراه امراض النساء و التوليد. مدرس امراض النساء و التوليد بكلية الطب جامعة عين شمس. استشاري امراض النساء و التوليد و الاورام النسائية و المناظير.
سعر الكشف: 400 جنيه
د.دكتوراه امراض النساء والتوليد ماجستير امراض النساء والتوليد جامعة القاهرة- القصر العيني الدبلومه المهنيه [...]
الدبلومه الأميركية المهنيه في الحقن المجهرى و الاخصاب المساعد الدبلومه الأميركية المهنيه في التجميل النسائي خبرة بالمستشفيات الجامعيه الحسين الجامعي و [...]
سعر الكشف: 200 جنيه
زميل الكلية الملكية البريطانية للتوليد و امراض النساء استشاري أطفال الأنابيب و الحقن المجهري مستشفيات برمنجهام
سعر الكشف: 500 جنيه
استاذ دكتور نساء و توليد وجراحات المناظير دكتوراة النساء والتوليد والحقن المجهري
سعر الكشف: 500 جنيه